أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى أحباب حزب الحرية والعدالة من الجلفة - الى كل الجزائر والجزائريين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
براهيمي براهيم
مميز تجاوز المئتان نجمتان
مميز تجاوز المئتان نجمتان
براهيمي براهيم


عدد المساهمات : 258
تاريخ التسجيل : 07/01/2012
العمر : 56
الموقع : https://houria-adala.7olm.org/u20

وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين" Empty
مُساهمةموضوع: وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين"   وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين" I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 20, 2012 7:35 pm

وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين"

نشر في : 20-03-2012 | 00:00 | من طرف س. ب

مهما كانت الكيفية التي سينتهي عليها الموسم الحالي في وفاق سطيف، فإنه سيبقى موسما استثنائيا في تاريخ الفريق بالنظر إلى أن الظروف التي يعيشها أبعد ما تكون لفريق يوجد في صدارة الترتيب،
وفاق سطيف
ويوشك على التواجد في نصف نهائي كأس الجمهورية. ولا توجد قرعة أفضل من التي كانت أول أمس في حصة "دوري المحترفين"، لأنه لا يوجد أفضل من مواجهة عين وسارة في ملعب 8 ماي.
الشيء الأجمل هو اللّعب في سطيف
وإن كان أنصار الوفاق فرحوا باللّعب في كأس الجمهورية أمام عين وسارة لأنه لا توجد قرعة مساعدة مثل هذه، فإن الأهم أن لعب الوفاق في تاريخ 30 أو 31 مارس الحالي فوق أرضية ميدانه (حتى لو كان أمام فريق من القسم الأول ولم يكن المنافس عين وسارة) جاء في وقته، لأنه سيكون بحاجة إلى التواجد في سطيف قبل وبعد لقاء ربع نهائي الكأس.
العودة من السفر لا تتطلّب التنقل إلى خارج سطيف
وتبقى العودة من تنزانيا إلى الجزائر المقرّرة في 26 مارس الحالي ضرورة إجبارية من أجل اللعب في سطيف، لأنه كان سيكون صعبا على الوفاق اللعب في تنزانيا والعودة منها عبر محطة مصر، ثم التنقل في نهاية الأسبوع نفسه إلى إحدى المدن الجزائرية للعب لقاء في الكأس.
.. حتى بعد عين وسارة هناك لقاء بلوزداد أو "الكاب"
كما أن الأهمّ أن الوفاق بعد لقاء الكأس سيلعب مواجهة في سطيف في البطولة الوطنية أمام بلوزداد في أمسية الثلاثاء 3 أفريل، باستقبال شباب بلوزداد في لقاء متأخّر عن الجولة 23 المقرّر هذا السبت، أو التنقل إلى باتنة في حالة برمجة مواجهات الجولة 24 يوم الثلاثاء 3 أفريل، وبالتالي يكون من صالح الوفاق اللّعب أمام عين وسارة في سطيف وليس عندها، حتى يتفادى مشقة العودة من هناك أيضا قبل لقاء البطولة المبرمج بصفة مؤكدة يوم 3 أفريل سواء أمام بلوزداد أو "الكاب".
لا يوجد من له حظ مثل الوفاق
والأكيد أن الوفاق لا يوجد من هو أفضل منه في المرحلة الحالية، لأن كلّ الفرق كانت تتمنّى مواجهة عين وسارة فكان الحظ للوفاق السطايفي، والأكثر من ذلك أن الحظ كان أكثر باستقبال الوفاق فوق أرضية ميدانه.
موسم "منين تلوحها تصلح"
ويبقى الموسم الحالي بمثابة الموسم الاستثنائي في الحظ للوفاق، والكلّ يحتار في هذا الفريق الموجود في الصدارة، وأيضا أكبر مرشّح للتواجد في نصف نهائي كأس الجمهورية مقارنة بالفرق الثمانية المتبقية في هذه المنافسة.
التواجد في الصدارة في أسوأ موسم مالي
كما أن الوفاق يتواجد في الصدارة بعد الجولة 22 في أسوأ المواسم الكروية من الجانب المالي، وهذا بالنظر إلى الظروف التي يعلمها الجميع وعجز الإدارة عن توفير أبسط المنح بسبب شحّ المداخيل، إلى درجة أن الإدارة لم تتمكن من تسديد منحة الفوز على اتحاد العاصمة والتتويج باللقب الشتوي حتى الآن، رغم مرور 3 أشهر كاملة على لعب اللقاء.
وضع صعب .. نتائج رائعة ولا أحد فهم!
وفي هذا الوضع المالي المزري والأسوأ على امتداد السنوات السابقة، فإن النتائج كانت رائعة ولا أحد توقعها إلى درجة أن الكثير يسأل عن سرّ نتائج الوفاق وتواجده في الصدارة وحيدا.
.. حتى أنصار الوفاق لم يفهموا المُفارقة
والأكثر من ذلك أن أنصار الوفاق أنفسهم لم يفهموا سرّ هذه المفارقة الغريبة في الوقت الحالي بين النتائج الرائعة لهذا الفريق الذي حكم عليه الكلّ باللعب من أجل النزول في بداية الموسم خاصة بعد هزائمه الثلاث المتتالية في الجولات الأربع الأولى، وبين ما يطالعونه يوميا من مشاكل مالية، واحتجاج اللاعب الفلاني واللاعب الفلاني، ووصول دعوى اللاعب الفلاني من "الفيفا" وغيرها من الأمور..
السبب "النيّة" وروح المجموعة
ويبقى السبب الرئيسي في نجاح الوفاق مقارنة بالسنوات الماضية هو "النيّة" الكبيرة الموجودة لدى اللاعبين، وكذا روح المجموعة والأخوة من طرفهم التي أدّت إلى النجاح بطريقة أكثر من الأهداف المسطرة، لأن الإدارة في البداية عندما أعادت الفريق وأبعدت اللاعبين "الكاربونيزي" كانت تهدف إلى التواجد في أحسن الأحوال في المرتبة الخامسة.
"ڨيڨر" مدرب سقط من السماء!
وحتى المدرب "ڨيڨر" الذي قاد الوفاق إلى تحقيق هذه النتائج كان أشبه بالمدرب الذي "سقط من السماء"، بالنظر إلى طريقة استقدامه التي كانت بالانتخاب بين أعضاء المكتب المسيّر (كان اسمه للاختيار مع زكري وفابرو)، خاصة أن أجرة 8000 أورو شهريا التي يعمل بها تبقى الأجرة المتوسطة مقارنة بما يتلقاه العديد من المدرّبين حاليا، وآخرها ما كان حناشي صرح به في وقت سابق بأن إيغيل مزيان كان مدرّبا للشبيبة مقابل 180 مليون شهريا.
لاعبون يستحقون كلّ التقدير رغم الغيابات
ورغم أن الموسم الحالي يبقى مميّزا في الوفاق بالنظر إلى الغيابات المسجّلة في التدريبات خاصة في حصة الاستئناف، إلا أن الفرق بينهم وبين لاعبي المواسم الماضية هو أنهم "لا يضربون النح وقت الصح"، وتجدهم في المقابلات التي ينتظرها الأنصار وخاصة خارج الديار، وبالتالي تكون الورقة الرابحة الأولى لأنصار الوفاق هم اللاعبون.
لا بدّ من تحسين وضعيتهم المادية
ويستحقّ لاعبو الوفاق أيضا تحسين وضعيتهم المادية، والمهمّة هنا موجهة للسلطات المحلية بأكثر دعم، الإدارة بأكثر تحرك، والأنصار بأكثر دعم في مداخيل المقابلات على الأقلّ من أجل استعمالها في تسوية المنح، لأنه يجب أن تكون الوضعية المالية للاعبين أفضل بكثير ممّا هي عليه الآن، إن أراد المحيط أن تكون الوضعية أفضل في الجولات القادمة لحفظ الاستقرار والنتائج.
.. حتى الغيابات لا تؤثر مهما كانت
ومن الأشياء الغريبة في الموسم الحالي أن الغيابات في الموسم الحالي أصبحت دائمة التواجد في التشكيلة السطايفية، ورغم هذا إلا أن النتائج بقيت نفسها ولم تتأثر، بل الأكثر من ذلك أن الوفاق يفوز، كما حصل في لقاء الجولة الأخيرة أين سجل الهجوم 3 أهداف في شوط رغم غياب عودية هدّاف البطولة.
لاعبو الاحتياط في الماضي يصنعون الأفراح
كما أنه من بين أهمّ اللاعبين الذين يصنعون أفراح الوفاق في الموسم الحالي وكانوا وراء تواجده في الصدارة، بعض اللاعبين ممّن لم يكن يعتمد عليهم أساسيين سوى بصفة غير دائمة في الموسم الماضي، في صورة إسماعين ديس، رياض بن شادي، مختار بن موسى، وحتى عبد المؤمن جابو، وهي الأسماء التي أصبحت لها كلمة في التشكيلة الأساسية، وبرهنت أنها كانت تستحقّ اللعب في المواسم الماضية، ولكن تفضيل الأطقم الفنية عليها للاعبين "كاربونيزي" ساهم في عدم نيل الوفاق لأيّ لقب في الموسم الماضي.
جمهور قلب البطولة بتصفيقات تاريخية
كما أنه من بين عامل النجاح في الموسم الحالي هو الجمهور السطايفي الذي قلب الموسم كلّه في سابقة لم تحدث في تاريخ الكرة الجزائرية، أين صفق الآلاف من أنصار الوفاق في نهاية لقاء الذهاب أمام مولودية العلمة رغم تعثر الوفاق ونهاية اللقاء بالتعادل، لأن الأنصار اقتنعوا أن فريقهم لعب جيّدا وأن الحكم بوستر هو الذي حرمهم من الفوز، الأمر الذي أدّى إلى تأثير التصفيقات إيجابا، وإن كان الوفاق اليوم يبتعد في الصدارة بـ 5 نقاط فيوجد فضل لتلك التصفيقات التي كانت في نهاية أكتوبر 2011.
الخلاصة.. "الوفاق يمشي على باب ربي والنيّة الصادقة"
وتبقى خلاصة القول أن الوفاق في الموسم الحالي، وإن كان هناك عامل أهمّ لنجاحه، فهو المشي على "باب ربي والنية الصادقة"، وعلى طريقة أغنية عثمان عريوات: "يا ديوان الصالحين على ربي والوالدين".
-----------------------------------------------------
فراحي: "رغم 5 نقاط فارق ما زال وقت الحديث عن اللّقب"
إذا بدأنا من قرعة الكأس التي أسفرت عن مواجهة الوفاق لشباب عين وسارة، ما تعليقك؟
أظن أننا وضعنا قدما أولى في نصف النهائي، لأنه في كأس الجمهورية هناك أمران هامان هما الحظ والمفاجأة، وأظن أن الحظ كان إلى جانبنا لأن لا يوجد أفضل من مواجهة شباب عين وسارة وفي ملعب 8 ماي، والباقي علينا فوق أرضية الميدان.
الحظوظ الكبيرة للتواجد في نصف النهائي، تعني أن الكأس أصبحت قريبة؟
كأس الجمهورية تلعب دورا بدور، وكلّما نقترب من الدور النهائي أكثر تزيد الرغبة في الحصول على الكأس أكثر. الآن نحن في ربع النهائي وعلينا أن نجتاز عقبة عين وسارة في سطيف، ثم نتحدّث عن نصف النهائي على ضوء ما ستكون عليه القرعة، والأكيد أن الوفاق لو يمرّ إلى النهائي فهذا معناه التتويج بكأس الجمهورية. الآن لا نستبق الأحداث ونتحدّث فقط عن ربع النهائي.
إذا عدنا إلى الفوز في العلمة، ماذا تقول عنه؟
هي مقابلة عادية من الناحية الكروية وخصوصيتها في كونها مقابلة محلية. الأجواء المحيطة بالمقابلة كانت نوعا ما "هيستريا" لكنها لم تؤثر فينا، والشيء السلبي الوحيد الذي أثر فينا هو أرضية الميدان السيّئة التي لم تسمح لنا باللعب كما كنا نريد.
الأجواء التي جرت فيها المقابلة كانت عادية لك؟
نعم، الأجواء لم تكن مفاجئة لي، لأنني شاهدت سابقا اللقاءات بين الوفاق والعلمة عبر الشاشة سواء في العلمة أو في سطيف، وأظنّ أن المباراة لعبت فوق أرض الميدان، والمدرب "ڨيڨر" ما بين الشوطين قام ببعض التوجيهات التكتيكية الهامة التي أحدثت الفارق بين الشوطين.
سجّلت أول هدف لك مع الوفاق، هل نعتبر مخالفتك المباغتة ذكاء أو ضربة حظ؟
لمّا أردت تنفيذ المخالفة الجانبية رأيت أن الحارس ذهب إلى القائم الثاني وترك جهة القائم الأول فارغة، فقلت في نفسي سأباغته في القائم الأول، وفعلا كانت الكرة مباغتة له ولم تكن له السرعة للعودة لالتقاطها.
كيف كانت فرحتك بهدفك الأول منذ انضمامك للوفاق؟
بالتأكيد أن أيّ هدف يفرح من سجّله وبقية الزملاء، ولكن الذي أفرحني أكثر هو التوقيت الذي جاء فيه الهدف، لأنه جاء مباشرة بعد طرد زميلي بن شادي، لأن الأكيد أنه لو بقينا 2-1 تكون مجريات آخر 13 دقيقة بالنقص العددي صعبة، ولكن الهدف الذي سجلته أنهى اللقاء وقضى على أيّ طموح للعلمة في العودة إلى مجريات المواجهة.
ماذا الآن بعد الفوز في العلمة؟
يمكن القول إن الجولة الماضية خدمت الوفاق لأن فوزنا في العلمة تزامن وتعثر الملاحقين، وفارق 5 نقاط في هذه المرحلة بالذات يبقى جدّ هام.
هل يمكن الحديث عن اللقب الآن؟
بصراحة لا، لأن البطولة ما زالت فيها 8 مباريات كاملة، وبالتالي ما زالت الأمور بعيدة نسبيا للحديث عن اللقب، وعلينا المواصلة بنفس الطريقة الحالية والفوز بكلّ اللقاءات التي تنتظرنا في ملعب 8 ماي، وكذا العودة بالفوز مرّتين من خارج الديار، وعندها فقط يمكن الحديث عن اللقب.
لكن الأكيد أن الوفاق هو المرشّح الأول؟
هذا أكيد، ولكن المواصلة بنفس الطريقة الحالية وتحقيق المزيد من النقاط داخل الديار وخارجها هو المطلوب، وسيكون فارق 5 نقاط كافيا للتتويج عندما تبقى جولتان فقط على نهاية الموسم.
تنتظركم الآن رحلة إلى تنزانيا، كيف تراها؟
المنافسة الإفريقية هي مغامرة أولى بالنسبة لي ولعدد من لاعبي الوفاق، لأن تقريبا نفس تعداد التشكيلة لم يسبق له لعب منافسة خارجية، وسنعمل على كيفية الاستفادة من خبرة اللاعبين القدامى، من أجل الحصول على نتيجة في لقاء الذهاب بتنزانيا، لتحقيق التأهّل إلى الدور ثمن النهائي.
ماذا تضيف في الأخير؟
أشكر أنصار الوفاق كثيرا على المساندة، وأهنّئ اللاعبين على ما قدموه حتى الآن، وبإذن الله بتضافر جهود الجميع سنكون أبطالا في نهاية الموسم، ولكن لا يجب علينا تسبيق الفرحة، لأن التركيز في قادم المقابلات والمواصلة بنفس العقلية الحالية هي مفتاح الفوز.
----------------------------------------------------------------------------------
"بوزو" يهدّد صحفي "الهدّاف" بالعدالة
ما زالت قضية الحكم بن عامر تصنع الحدث في الساعات الأخيرة، بالنظر إلى أن الجميع اعتبر ما حصل في ملعب البرج "جريمة في حقّ البراءة"، ولكن الأطراف التي يبدو أن "النبش" في الموضوع يمسّ مصالحها تريد التحرّك في الاتجاه العكسي، لإسكاتنا عن مواصلة كشف حقائق الموضوع، وهو ما حدث أمس من مبروك جبايلي المعروف في أوساط رابطة باتنة وفرقها بـ "بوزو"، المدير الإداري لرابطة باتنة الجهوية، الذي اتصل هاتفيا بصحفي "الهدّاف" ودون مقدّمات بدأ في التهديد بالعدالة.
9 رابطات جهوية فلماذا فهم أنه المُستهدف؟
وجاء تهديد "بوزو" بالعدالة بحجة أننا اتّهمناه من خلال الكتابة أنه المدير الإداري لإحدى الرابطات الجهوية المتورّط في ترتيب المقابلات باستعمال الحكام، والغريب أنه على المستوى الوطني توجد 9 رابطات جهوية، فلماذا فهم مبروك جبايلي أنه المدير الإداري المعني بالترتيب؟ والإجابة لا تحتاج إلى تفكير حول من "يخاف النار"، لأنه في الجزائر لا توجد فقط رابطة جهوية في باتنة ولكن 8 رابطات أخرى في سعيدة، بشار، وهران، البليدة، العاصمة، ورڨلة، قسنطينة وعنابة.
مرحبا بالسّجن إذا كان يُطهّر الكرة من الجراثيم!
وإذا كانت التهديدات بالعدالة السجن من يوميات أناس ما يزالون يعيشون في جزائر التسعينات على ما يبدو، لأنه من يعش في 2012 يعرف جيّدا أن رؤساء الدول ولم يعودوا يستعملوا التهديد أو العدالة، بل أصبحوا يستعطفون الشعوب بكلمة "غلطوني"، فلغة التهديد بالعدالة لم تعد مشكلا اليوم، والأكثر من ذلك نكتبها لـ "بوزو" بأننا سنواصل كشف كلّ الحقائق في هذه القضية، ونرحّب بدخولنا السجن إذا كان هذا سيعود بالفائدة على تطهير الكرة من "جرثومة" وصل بها الأمر إلى حدّ ترتيب لقاء في صنف الأشبال، ولكنه يواصل سلك طريق الخطأ.
عشرات المكالمات أمس تشجّع على المواصلة
وفي المقابل، كان لموضوع بن عامر على امتداد اليومين الماضيين الكثير من ردود الفعل من فرق عديدة تشجّع على مواصلة كشف الأشخاص الذين أصبح الكلّ يعرفهم وهم من يحدّد من يصعد من الجهوي الأول والثاني، مشكلين بذلك "لوبي تحكيمي" يعرفه الجميع ولا يتكلم فيه الجميع، وللحديث بقية على مستوى الرابطة الجهوية والكثير من مقابلات ما بين الرابطات.
بن عامر فشل حتى في اختبارات "كوبر"
والأكثر من ذلك أن بن عامر الحكم الذي يتمّ ترقيته إلى صفة حكم ما بين الرابطات حتى يدير مقابلات القسم الوطني، ويبقى الأهم أنه فشل في اختبارات "كوبر" التي جرت في غليزان، ورغم ذلك ما زال يدير اللقاءات وآخرها اللقاء الذي دار أمس بين صاحبي المرتبة الثانية والثالثة في بطولة الجهوي الثاني (عين ياقوت وفرفار)، وهذا تكريما له على الخدمة التي قدّمها للأطراف التي طلبت منه تأهيل أشبال وفاق مسيلة وإقصاء وفاق سطيف، وهي الأطراف التي وعدته بترقيته إلى حكم ما بين رابطات.
مجيبة طلب من غليزان شطبه من سلك التحكيم
وفي غليزان التي احتضنت الحفل التكريمي للحكم الدولي جمال حيمودي، حضر العشرات من أفراد الأسرة التحكيمية. وقد تحدّث رشيد مجيبة رئيس لجنة التحكيم للرابطة الوطنية الهاوية الذي وصله تقرير عن تحكيم لقاء الوفاق أمام مسيلة، أنه يجب شطب الحكم بن عامر نهائيا من سلك التحكيم، ويبقى ما قاله مجيبة مجرّد كلام يحتاج إلى التجسيد في الساعات القادمة كتابيا، من أجل أن يكون لقاء أمس في الجهوي الثاني بين عين ياقوت وفرفار، هو الأخير في مشوار بن عامر الت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وفاق سطيف الوفاق في موسم "يا ديوان الصالحين.. على ربي والوالدين"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وفاق سطيف مقاطعة التدريبات تستمر لليوم الثاني، الوفاق مهدد بالإقصاء والحرمان من المشاركات القارية لموسمينوفاق سطيف مقاطعة التدريبات تستمر لليوم الثاني، الوفاق مهدد بالإقصاء والحرمان من المشاركات القارية لموسمين
» وفاق سطيف /خرشي القاضي السياسي لمدينة سطيف
» وفاق سطيف يعمق الفارق الرابطة النحترفة الاولى
» ف/ي وفاق سطيف
» وفاق سطيف/كاس الجمهورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة :: *** منتدى كل الرياضات المحلية الجزائرية والعالمية :: منتدى الرياضة الجزائرية-
انتقل الى: