أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى أحباب حزب الحرية والعدالة من الجلفة - الى كل الجزائر والجزائريين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هكذا يهان العظماء في الجزائر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هريمك محمد
مميز تجاوز المئتان نجمتان
مميز تجاوز المئتان نجمتان
هريمك محمد


عدد المساهمات : 211
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
العمر : 44
الموقع : www.facebook.com/messaad

هكذا يهان العظماء في الجزائر  Empty
مُساهمةموضوع: هكذا يهان العظماء في الجزائر    هكذا يهان العظماء في الجزائر  I_icon_minitimeالسبت فبراير 11, 2012 6:35 pm

هكذا يهان العظماء في الجزائر  Mehri_attaf_03_06_1997_diplomatic_passport_letter

لقد حُرم عبد الحميد مهري، من جواز السفر الدبلوماسي، في عهد حكومة أحمد
أويحيى العام 1997، في وقت كان “الحكيم” في أمس الحاجة إليه، لعلاج زوجته
المتوفاة بالخارج، وذلك بالرغم من المساعي الكثيرة، التي قام بها من أجل
استرجاع حقه الدستوري المنتهك، غير أن هذا الظلم لم يسمع به
الجزائريون، لأن الراحل كان كتوما وصبورا إلى ابعد الحدود.

وجاء في رسالة وجهها الراحل مهري لوزير الشؤون الخارجية، أحمد عطاف
(حكومة أويحيى الأولى)، مؤرخة في 03 جوان 1997 : “كنت قد طلبت مقابلتكم،
منذ عدة أسابيع، وأعتقد أن أوقاتكم لم تسمح بذلك، ولهذا فإني أكتفي بطرح
الموضوع في هذه الرسالة”.
يطلب مهري من الوزير عطاف إعادة النظر في قرار الرفض غير المبرّر،
لكنه لم يترجاه أو يتوسل إليه: “أطلب من سيادتكم دراسة طلبي من جديد أو
إفادتي، لأن هذا الأمر يهمّني جدا، بسبب الرفض إذا تأكد”، غير أن وزير
خارجية أويحيى في ذلك الوقت، لم تكن له الجرأة ولا روح المسؤولية ليرد لا
بالسلب ولا بالإيجاب، بل تجاهل الرسالة تماما.

انتظر الراحل 53 يوما، لكنه لم يجد من وزارة عطاف سوى التجاهل، ليرد
برسالة أخرى، لكن هذه المرة للمنظمة الوطنية للمجاهدين، التي كان أمينها
العام آنذاك، محمد الشريف عباس، الذي يشغل حاليا حقيبة وزارة المجاهدين.



لم أجد ما أقول و أنا اقرأ رسالة مهري الى أحمد عطاف و لأن الكلمات تخونني أمام القهر و الظلم الذي تعرض له هذا الرجل من أجل مواقفه و مبادئه و لأن الصمت أصعب من الكلام ............. ...........

فيا لتلك الحقارة و الدناءة و يا لذلك الانتقام من رجل ارادوا ان يذلوه بجواز سفر ديبلوماسي هو أحق به من غيره كل هدا لأنه شارك في سانت إيجيديو و لربما لكونه دعا للمصالحة قبل كل الذين يتغنون بها
يا لعار ما فعل السفهاء من بني وطننا في حق عضو المجلس الوطني للثورة و أحد وزراء الحكومة المؤقتة و أحد كبار المجاهدين و الديبلوماسيين في الجزائر لا أتذكر شيئا في هذه اللحظات غير مقولة قالها جبران خليل جبران
دولة الحيف و الغباوة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/messaad
 
هكذا يهان العظماء في الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحرية و العدالة هكذا يجب ان يتنفس الجزائريون
» هكذا تكون نصرة قضيانا العادلة ...
» من لا يعرف الصقر يشويه … هكذا نفقد الرجال في جزائر الاستقلال
» تحديات الجزائر
» الإحتفال بملكة جمال الجامعات في الجزائر.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة :: **************الـمنـتـديات العــامة :: صالونات النقاش والحوار الهادف-
انتقل الى: