أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى أحباب حزب الحرية والعدالة من الجلفة - الى كل الجزائر والجزائريين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من مواقف الحزب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إشراق
مميز تجاوز المئتان نجمتان
مميز تجاوز المئتان نجمتان
إشراق


عدد المساهمات : 206
تاريخ التسجيل : 02/01/2012
العمر : 45

من مواقف الحزب  Empty
مُساهمةموضوع: من مواقف الحزب    من مواقف الحزب  I_icon_minitimeالإثنين يناير 23, 2012 7:46 pm



التعددية السياسية الحاليـــــــة

لا ينبغي أن ننسى أن التعددية السياسية تولدت عن أزمة، بينما كان يجب أن تندرج كنتيجة طبيعية لعملية عصرنة وتحديث المجتمع. ومازلنا نعيش مضاعفات هذه الولادة القيصرية من رحم أحداث أكتوبر 1988. تذكروا أننا عشنا ما بين 1989 ونهاية 1991 تجربة تعددية سياسية رائعة. برزت خلالها وجوه جديدة وكفاءات كانت مغمورة، ولكن هذه التجربة التي كانت واعدة أصيبت بانتكاسة بسبب دوامة العنف التي دخلنا فيها غداة توقف المسار الانتخابي في جانفي 1992 وما رافقه من إعلان حالة الطوارئ وتغيير في قمة هرم السلطة .

ثم جاء قانون الأحزاب الجديد لعام 1997 فشدد على شروط تأسيس حزب سياسي جديد، والأدهى والأمر أن هذا القانون نفسه لم تحترمه وزارة الداخلية، بدليل أنها رفضت منح الاعتماد لأحزاب سياسية منذ سنة 2000، كحركة الوفاء والعدل والجبهة الديمقراطية وذلك بغير وجه حق؛ إذن ، عشنا فسحة ديمقراطية حقيقية مدة ثلاث سنوات ثم أسدل الستار. وكان من نتائج الغلق السياسي أن حرم المجتمع من نشاط سياسيين أكفاء ومن خدمات شخصيات وطنية نزيهة. أما وضعنا الحزبي اليوم فهو لا يعدو أن يكون عبارة عن تعددية بمظهر الحزب الواحد، أو دعني أقول نحن أمام تعددية الحزب الواحد، لأن السلطة مازالت تتصرف بعقلية الحزب الواحد، ولأن هذه العقلية هي المسيطرة داخل الأحزاب المشكلة للتعددية . (الخبر الأسبوعي العدد 519)

هل ننزل إلى الميدان أو ننتظر معجزة سماويــــــة ؟

لقد تساءلنا أكثر من مرة، والساحة مغلقة من حولنا لا تعلو فيها إلا الأصوات المثبطة: ما العمل؟ فوقفنا أمام خيارين لا ثالث لهما:

1 ـ إما الاستسلام للأمر الواقع في انتظار معجزة سماوية والحال أن زمان المعجزات قد ولى .
2 ـ وإما المبادرة إلى اقتحام الميدان مع إدراكنا لما يعج به من صعوبات وأخطار وتحديات، وبعبارة أخرىأيّ السبيلين أصلح: التسليم بالحالة القائمة، أو العمل السياسي من أجل محاولة إطلاق ديناميكية جديدة في المجتمع تفجر طاقات الشباب فيلتقي في اندفاعه بحكمة الصالح من الجيل السابق في أروع صورة لتواصل الأجيال؟

لقد اخترنا الطريق الصعب حتى لا نكون شركاء في تكريس حالة الجمود، فإشعال شمعة أفضل من لعن الظلام، ورجال السياسة مطالبون بتقديم حلول لمشاكل الشعب بدل الاكتفاء بالتركيز على مسائل الحكم والأشخاص، أو الاحتماء بالماضي لتغطية العجز عن مواجهة المستقبل . (من إعلان التأسيس)

موقع حزب الحرية والعدالة في الساحة السياسية

إن حزب الحرية والعدالة فضاء سياسي مفتوح لكل من لا يجد نفسه في المشهد السياسي الحالي. وهو مفتوح أساسا لكل المثقّفين الحقيقيين الذين لا يزنون مصلحة البلاد بقدر استفادتهم منها شخصيا، ومفتوح للشباب الغريب في مجتمعه المهمّش في الحياة السياسية، والفاقد للأمل في المستقبل . (الخبر الأسبوعي العدد 519 - من 04-10 فيفري 2009)

حزب معارض وفضاء للقوى المعطلة

إن حزب الحرية والعدالة حزب معارض يلتزم في تسييره الداخلي بالقواعد الديمقراطية، ويدرج نشاطه في إطار احترام الدستور وقوانين الجمهورية السارية، إذ لا بناء جادّا بدون التشبع بثقافة الدولة وقيام دولة القانون بقانون يعلو فعلا على الجميع، ومؤسسة الحياة العامة قطعا للطريق على التطرف والدّماغوجية والمزايدة.

إن حزب الحرية والعدالة فضاء لقوى حية لم تجد مكانا مناسبا لها في المشهد السياسي القائم، وهي تحمل فكرا يعي الواقع في تركيبته وتناقضاته. (من إعلان التأسيس)

الفرق بين حزب الحرية والعدالة وحركة الوفاء والعدل

"... العمل السياسي عبارة عن سلسلة من الحلقات المتّصلة، وليست هناك قطيعة بين البرامج مهما كانت، لكن هناك نقاط في برنامج حركة الوفاء والعدل لم تعد اليوم صالحة، أو تم تحقيقها؛ فمثلا برنامج الحركة كان قائما على الدعوة الى المصالحة الوطنية، وهذا قد تمّ إنجازه ونحن نسعى لاستكمالها؛ مثلا كنّا نطالب بمسح الديون عن صغار الفلاحين، وهذا قد تمّ نسبيا، إذن الأشياء التّي تحققت لم يعد هناك مبرّر للمطالبة بها، ولكنّنا نحتفظ بالمطالبة بما لم يتحقّق كإعادة بناء الطبقة الوسطى، ورفع حالة الطوارئ، وبناء دولة العدل، كما أضفنا نقاطا أخرى استجدّت مثل محاربة الرشوة ، وقضية "الحرّاقة"، وإعادة الاعتبار للغة العربية كلغة سيادة فعلا وممارسة". (الجزائر نيوز 7 مارس 2009)
" ... إذن، الحزب الجديد جاء ببرنامج جديد، وبتوجه جديد وبتركيبة بشرية جديدة، وهو مفتوح لكلّ الجزائريين والجزائريات، ولكلّ التيارات السياسية بشرط الالتزام بالمبادئ العشرة لهذا الحزب". (الفجر 15 فيفري 2009)

العلاقة مع الدكتور أحمد طالب

"... إن الصداقة التي تربطنا منذ أربعين سنة هي اليوم أقوى ممّا كانت عليه؛ ويظلّ الأخ أحمد طالب أحد أبرز رموز الوطنية، ومدرسة في الصّدق والنزاهة والوفاء للوطن، ومازالت الجزائر في حاجة إلى عطائه، أطال الله في عمره". (البلاد 9 جوان 2009)

المواطن يكفر بالسيـــــاسيين

من حق المواطن أن يكفر بالسياسيين لأن ما يراه من سياسيين هو في أغلب الأحيان أشباه سياسيين أو دخلاء على السياسة بمعناها النبيل، والتي هي خدمة المجتمع و التضحية من أجله. والرجل السياسي هو الذي يضحّي بماله ووقته وصحته من أجل خدمة المجتمع، ومكافأة الرجل السياسي تحصل عندما يرى المجتمع قد تقدم في ميدان ما وتحسن وضعه. ما يحصل الآن أننا شوهنا العمل السياسي الذي يتعاطاه كلّ من هبّ ودبّ، وصارت السياسة وسيلة للاغتناء و التملق وأحيانا الكذب و النفاق، مما جعل المواطن يكفر و ينفر من السياسة و السياسيين ولا يثق في وعودهم إطلاقا، وهذا من حقه. إن ما أحاول القيام به هو تغيير نظرة المواطن إلى هذا الواقع السياسي و السلوك السياسي المشوه بإعطائه سلوكا سياسيا مغايرا يعيد له الثقة في مؤسساته و نزاهة الانتخابات و في قدسية الرسالة السياسية . أعلم أن هذا العمل ليس بالهين، فالطريق طويل وشاق و لكني واثق من أن المواطن عندما يشعر بصدق الخطاب السياسي ويلمس لدى الرجل السياسي تطابقا بين القول والفعل، فانه يتفاعل معه ايجابيا، ولنا في الرئيس الراحل هواري بومدين دليل على تجاوب عطاء المواطن مع صدق الرجل السياسي . (البلاد 9 جوان 2009)

المـــــــــال السيـــــاسي

إن المال السياسي بدأ يفسد كل شيء، وأخشى أن يأتي زمان يتحول فيه أعزاء البلاد إلى أذلة . أصبح المال السياسي المحدّد الأساسي في العلاقات بين الناس، بمعنى أنه أصبح يهدد بقوة فرص أبناء عامة الشعب من النزهاء والمثقفين وأصحاب الكفاءات في نيل شرف خدمة بلادهم. وإذا سارت الأمور كما تسير عليه الآن، فإن أخشى ما أخشاه ، ألا يتقدم للتّرشح في كل الانتخابات القادمة، الا صاحب مال، أو المدعّم بالقوة المالية . وآنذاك سوف نسير جميعا في جنازة بيان أول نوفمبر. (من دروس الحملة الانتخابية الرئاسية، حصة تلفزيونية ـ 5 أفريل 2009[/color][img]من مواقف الحزب  An3m1.com_13273368811[/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 02/12/2011
الموقع : https://houria-adala.7olm.org/

من مواقف الحزب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من مواقف الحزب    من مواقف الحزب  I_icon_minitimeالإثنين يناير 23, 2012 10:59 pm

شكرا جزيلا لك الأخت إشراق على الإفادة والمعلومات القيمة من الموقع الرسمي للحزب وعلى النشاط الكثيف لك لإثراء أفكار ومواقف الحزب وشرحها وتبليغها بالمنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://houria-adala.7olm.org
Brahim kerrache
الأعضاء المميزون



عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 30/12/2011

من مواقف الحزب  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من مواقف الحزب    من مواقف الحزب  I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 15, 2012 10:07 pm

نقاط هامة ومفيدة شكرا على الإثراء خدمة للقراء cheers
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من مواقف الحزب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواقف نتعلم منها
» كيف أنخرط في الحزب ؟
» ف/ي إعتماد الحزب
» طلب الترشح ضمن قائمة الحزب
» كيف يمكن أن أنخرط في الحزب ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة :: **************الـمنـتـديات العــامة :: ترشيحات وانتخابات ( ناخب ومنتخب)-
انتقل الى: