السلام عليكم حياكم الله وبياكم اهل منتدانا الحبيب.ارى انه من اولى الاولويات اعادة الثقة بين الحاكم والمحكوم والتي تكون:

اولا بانتهاج سياسة قضاء جديدة مبنية على استقلال القضاء ,ويمكن شرح تصوري في بعض النقاط التنازلية من اعلى الهرم :

استقلاله عن السلطة التنفيذية

سحب رئاسة المجلس الاعلى للقضاء من رئيس الجمهورية

انتخاب رئيس المجلس الاعلى للقضاء من ممثلي القضاة

وزير العدل منصب ادراي تنسيقي يمس السياسة العامة للبلاد من غير التدخل في صلاحيات القضاة

تشكيل هيئة برلمانية (من ذوي الاختصاص )استشارية ورقابية على عمل العدالة

تمكين القضاة من راتب مريح بعد دخلوهم في سلك القضاء وتكوينهم تكوين جيد

الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الارتشاء مواطنا كان او قاضيا

ثانيا ودائما في اطار تعزيز الثقة بين الحاكم والمحكوم

العمل بنظام برلماني اين للشعب الحكم الفعلي عن طريق ممثليه وبالتالي الحد من صلاحيات رئيس الجمهورية خاصة فيما يخص التشريعات الاستثنائية بمرسوم رئاسي

بالتالي يكون تشكيل الحكومة من حزب الاغلبية الفائزة بتزكية الشعب

رئيس الجمهورية المنتخب فوق سن الارعين(لا ارى داعيا الى جعل السن الى 35)لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة

اعادة صياغة الدستور كما هو موضح في برنامج الحزب

,,,,,,, يتبع بحول الله

حياكم الله اهل منتدانا الكرام

تتمة لما سبق ودائما في اطار تعزيز ثقة المحكوم في حاكمه وتعزيزا لحكم الشعب

هوية الشعب

- التأكيد على الهوية الدينية لهذا الشعب المسلم وهو الكفيل بغلق الباب امام الفتانين بعلم او بجهل ادهى وامر ممن يحاول ان يشق صفنا الى عرب وأمازيغ و,,,

- التأكيد على الهوية الامازيغية للشعب قبل العربية لانه ثبت في كثير من الدراسات ان القليل من العرب فقط بقى, فكلنا امازيغ وقد اختلطت الدماء بالنسب حينا وسالت مختلطة من فجر الاسلام وفتوحات الاندلس الى ثورتنا المشرقة

- التأكيد على ان العربية اللغة الرسمية للدولة ليس لانها لغة ديننا كما يختزلها اصحاب الافق الضيق وانما بحكم ان الغالبية منا ونحن الامازيغ لا نعرف غيرها

-التأكيد على حقنا التاريخي والشرعي في دراسة لغتنا الامازيغية والاعتزاز بها من غير افراط ولا تفريط ,من غير صدام مع الواقع والمجتمع و لنذكر دوما بهاته المناسبة ان المسلمين دخلوا الاندلس باسم الله والله اكبر وخرجوا منها باسم العرب والبربر, فلندع العصبية كما امرنا خليل الرحمن.ولنعمل على استرجاع هويتنا اللغوية في اطار علمي وبحث اكاديمي وليس باملاءات سياسوية فوقية تحركها الضغوط هنا وهناك فتزيد الطين بلة وتكون مدعاة للعصبية الجاهلية

- التأكيد على الوحدة الترابية للوطن بصفتها جزء من هويتنا و عامل مهمة لنهضتنا كما يقول استاذ الحضارة الانسانية مالك بن نبي

........ يتبع بحول الله

حياكم الله اهل منتدانا الطيبين

بعد التطرق إلى سلك القضاء وتبيان أهميته(لانه الفيصل بين الحاكم والمحكوم حال الخلاف)ثم التعريج إلى الفصل السياسي والانتهاء بالهوية التي تثبت تاريخنا وتفهمنا حاضرنا وتحدد وجهتنا ونهضتنا ’نكمل معكم ملامح التغيير والأولويات حسب ما نراه وأكيد يراه كل رواد منتدانا فاسمحوا لي بالثرثرة نيابة عنكم
فصل التعليم (مرحلة ماقبل الجامعة):المبدأ الاول اصلاح المنظومة التربوية
-تشكيل لجان وطنية من ذوي الكفاءات المشهود لها تعكف على دراسة المناهج المتبعة حاليا(لا يخفى عليكم التخبط الذي يعيشه أبنائنا ومعلمونا ,تقريبا كل سنتين برنامج جديد)دراسة علمية نقدية وتمحيصية
-هاته اللجان الوطنية تكون في كل طور ,(في كل طور مثلا أربع لجان , منها تتشكل لجنة وطنية لتحصيل نتائج الأبحاث وتوصيات اللجان)مع التأكيد على الحاجة الى الابتكار والاختراع بأسلوب يتماشى مع هويتنا وبيئتنا ولا بأس الاستعانة بتجارب ناجحة الأولى أن تكون إقليمية(القواسم المشتركة)او عالمية وفق فقه لا إفراط ولا تفريط حتى لا نذوب في أي ثقافة دخيلة.
-وزير التعليم تعينه الأغلبية البرلمانية توافقيا مع المعارضة لأهمية المنصب المطلقة
-منصب مدير المدرسة لا يعطى عند التقاعد كمكافئة ( كما نرى) وإنما بحسب الكفاءة والفعالية والقدرة على منح إضافة نوعية للمؤسسة وبالتالي يكون بمسابقة
-تشيكل لجنة وطنية من ذوي الاختصاص( برلمانية ,ادراية ومن سلك التعليم) تشرف على مراقبة و تطبيق المناهج وتتكفل بتنظيم الامتحانات
- إعادة الهيبة للمعلم قم له وفه التبجيلا.... على ارض الواقع بداية بتمكينه من راتب مريح لا يجعل كل همه في أجر آخر الشهر,
-تكوين المعلمين الجدد الموظفين بمسابقة لذوي الليسانس فما فوق او المتخرجين من المعاهد الخاصة
-الاهتمام بالتكوين المستمر للمعلم وتمكينه من الوسائل الحديثة تكوينا وداخل المؤسسة
-تعميم اجهزة الاعلام الالي والانترنت من غير نسيان المكتبات المجهرية في كل مؤسسة وتحبيب الطفل في القراءة والبحث.
-تحديد الحجم الساعي بالعدل(ونحن في حزب العدالة)وبالتالي بزيادة عدد المعلمين اوتحويلهم الى مؤسسات أحوج اليهم من اجل منح أبنائنا توازنا في عطاء المعلمين
-تخفيض سن العطاء من أجل التقاعد الى خمس وعشرين سنة عمل(وهي مدة طويلة نسبيا يمكن مناقشتها وحتى التخفيض منها)
--إشراك أولياء التلاميذ في الاعداد والمشاركة في بعض النشاطات التي من شانها الرفع من مستوى التعليم(المطالعة خصيصا+++)
-نقابات المعلمين وجمعيات اولياء التلاميذ ليس لها اي علاقة بأي حزب كان وهذا شرط للتعددية النقابية
-تشجيع التلاميذ على بذل المجهود المتواصل بالتحفيزات المادية والمعنوية
-تشكيل مدارس ولائية او جهوية أو وطنية(مفتوحة للإثراء)للمميزين من أبنائنا واستقدام معلمين مميزين للإشراف عليهم ,طبعا بتحفيزات ومناهج خاصة .
-التأكيد على مبدأ الانضباط داخل المؤسسة والالتزام بالزي الرسمي للتلاميذ وللكادر المهني
-الاهتمام بالعمال من غير المعلمين وإنصافهم(هناك هوة عميقة بينهم الان وبين سلك المعلمين)ماديا ومعنويا ,وعليه يجب ان يكون هناك انتقاء لمن يعمل داخل المؤسسة التربوية مهما كان عمله ودرجته

... يتبع

حياكم الله اهل منتدانا
تبعا لمجال التعليم الاساسي والثانوي نتطرق لبعض النقاط المجملة في
باب التعليم العالي
ارى الإصلاح الهرمي التنازلي ابتداء من :
ا الشق المتعلق بالأساتذة والهياكل الجامعية
-تعيين رئيس الجامعة يكون بمسابقة أو بتزكية انتخابية من أساتذة الجامعة لمدة أربع سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة(الآن التعيين فوقي والكفاءة ربما آخر شيء يفكر فيه)
-تعيين عمداء الكليات يكون بالانتخاب داخل الكلية لمدة خمس سنوات غير قابلة للتجديد
-رئيس الجامعة أو عميد الكلية يتطلب درجة بروفيسور
-التنظيم الإداري في كل كلية(من رؤساء أقسام ورؤساء مجالس علمية وغيرها,,,) يرجع فيه إلى الانتخاب
-التعددية النقابية حق ومطلب شرعي للأساتذة
-الفصل بين المناصب الإدارية في الجامعة(فلا يعقل أن يكون الأستاذ في منصب إدارة مثلا وممثلا عن الأساتذة في نفس الوقت)
-تحفيز وتشجيع أساتذتنا خارج الوطن للرجوع أو على الأقل التعاقد معهم في إطار التكوين المستمر لطلبة الماجستير والدكتوراه
-التشديد على دور البعثات العلمية الى الخارج وأهميتها (تقريبا أفرغت من أهميتها العلمية الى أهمية سياحية سفريه )
-التأكيد على ان التكوين خاج الوطن منحة وأمانة من كل الشعب ,الذي بدوره ينتظر من هاته البعثات ان تقدم ما تعلمته للجامعة وطلبتها للرقي بمستوى الجامعة عموما
-توسيع الهياكل الجامعية وفتح تخصصات جديدة تماشيا مع الميدان الاقتصادي ومعطيات دراسات الاستشراف المستقبلي وبالتالي وجب تشكيل لجان وطنية وحتى جهوية لدراسة هذه الاحتياجات
-فتح المخابر أمام الأساتذة و الطلبة وحثهم على التخرج بأبحاث ذات مصداقية وليس بالنسخ واللصق كما أصبحنا نرى
-الرفع من ميزانية البحث العلمي (هذه السنة رفعت الى 1 المئة من الناتج الداخلي الخام مع ان بعض الدول النامية الأقل إمكانيات من الجزائر تصل الى 1,5 في المئة ناهيك إذا قارناها بالدول المتقدمة او دولة فلسطين المحتلة 4%
-تنظيم صيرورة مشاريع الأبحاث المقترحة من الأساتذة وطلبة الدراسات العليا وتمكينهم من كافة الوسائل المادية والبشرية بعد قبول مشاريعهم وفق دفتر شروط يضعه المجلس العلمي
-تحديد ساعات العمل وتنظيم مسالة الساعات الإضافية بالنسبة للأساتذة وإشراك طلبة الماجستير والدكتوراه في التكوين
-إنشاء وإعادة إحياء بعض المعاهد المتخصصة وترقية مستواها برفع معدلات القبول في الباكالوريا إضافة للمسابقة مع منح طلبتها ميزات خاصة
- التسريع في حل مشاكل الأساتذة والعمال ذات الطابع الاجتماعي
....... يتبع بحول الله

حياكم الله اهل منتدانا
تبعا للمقترحات في باب التعليم العالي نتطرق إلى الشق المتعلق بالطلبة وما يهمهم :

- تشكيل لجنة وطنية من الأساتذة ذوي الخبرة من درجة بروفيسور لتقييم النظام الجديد (LMD) ومدى فاعليته على المستوى الوطني و إمكانية تعميمه (الذي يحصل الآن أننا نعالج أعراض ونقائص النموذج القديم من غير الخوض في المرض في حد ذاته).
- حق الطلبة في أن يكون لهم ممثلين في المجالس العلمية والإدارية والمشاركة بإبداء الرأي في القضايا التي تهمهم وجامعاتهم
- الرفع من مستوى بعض التخصصات(تقيم وتصنف على مستوى رؤساء الجامعات والكادر الوزاري حسب ظروف البلاد وما تحتاجه) برفع معدلات الدخول والمسابقات.
- فتح المخابر والمصانع والمؤسسات بصفة عامة أمام طلبة التخرج لإعداد مذكراتهم كي لا تبقى مجرد حبر على ورق هذا من جهة ومن جهة أخرى للاحتكاك في سوق العمل واخذ تجربة عملية.
- تحسين مستوى الطلبة باعتماد مناهج جديدة مبنية على التجربة والتطبيق إضافة إلى آخر المستجدات والتطورات النظرية في العالم المتقدم.
- الاستقلال التدريجي عن النموذج الفرنسي(المتخلف إلى حد ما؟؟) بإضافة اللغة الانجليزية وجعلها مادة اختبار في كل التخصصات.
- تحفيز الطلبة على الاختراع والإبداع وتأسيس جائزة وطنية يسلمها رئيس الجمهورية لأحسن الأبحاث الجامعية لطلبة ما قبل التدرج وما بعده.
- تحفيز الطلبة الأوائل بمنحهم منحة للخارج لإكمال دراستهم وفق دفتر شروط محدد (أهمها العودة إلى الوطن بتجربتهم وتحصيلهم على أن توفر لهم المناصب الجامعية والعملية الملائمة عند عودتهم).
- .تعميم نوادي الانترنت في الجامعات والاقامات الجامعية وتسهيل وصول الطلبة إليها في كل وقت.
- تسهيل وتكثيف الاشتراكات الالكترونية والورقية في المجلات العلمية المرموقة في كل التخصصات.
- التعليم عن بعد بالتعاقد مع جامعات وأساتذة دوليين بنقل( مباشر أون لاين )محاضراتهم والإكثار من الندوات العلمية
- التأكيد على أهمية المكتبات وتزويدها بآخر الكتب والأبحاث العلمية
- إعادة الهيبة للطالب انطلاقا :
. بإعادة الهيبة والحرمة للجامعة وهذا بالقضاء على كل السلوكيات اللأخلاقية في محيط الجامعة
.تحسين ظروف الإقامة والإطعام بتطوير شبكة الفندقة على مستوى الجامعة وتوسيعها
.نلاحظ أن هناك اهتمام بالكمية على حساب النوعية في ما يخص الإطعام ولربما لو سألت مسئولا لعلل هذا بسعر الوجبة الذي لا يعد يذكر وهنا نقول ان الكمية لم تغني أبدا الطلبة على الخروج إلى اقتناء (كاسكروتات) بأغلى بكثير وعليه نرى
.إعادة دراسة سعر الوجبة وحتى الرفع منه مع اشتراط تحسين حقيقي كمي ونوعي وأيضا تحسين الظروف المصاحبة للإطعام للقضاء خصيصا على الطوابير (يخيل إليك انك في مطاعم الرحمة).
.الرفع من منحة الطلبة(حاليا ربما لا تكفي لشراء كتاب) وجعلها شهرية
- الجمعيات والتنظيمات الطلابية : علمية ’ثقافية ’رياضية واجتماعية لا علاقة لها بالسياسة ويمنع تسييسها وتفقد تراخيصها إن ثبت حيادها عن هذه المسارات
.رؤساء التنظيمات يجب أن يكونوا من الطلاب (هناك عجزة الآن يسيرون هاته المنظمات من خارج الجامعة)
.....

حياكم الله اهل منتدانا الكرام
لست ادري لما يعزف الاخوة والاخوات على الكتابة هنا؟وقد قلنا من قبل بكلام من قال انه قد يوجد في النهر ما لايوجد في البحر ورب فكرة تبدو صغيرة تشكل وغيرها حلقات نهضة
نحن هنا لم ولا ولن ننظر الى اي برنامج حزبي داخلي او خارجي ’فهذه مجرد افكار نتشاركها معكم عسى الله يفيدنا بها

حياكم الرحمن وبوأكم من الجنة مكانا عليا اما بعد
تبعا لما نرى انه من اهمية الاهميات في مايخص الخدمات ,نرى اصلاح المنظومة الصحية (مداواة المرض الذي الم بالصحة)
اولا وجب التأكيد على محورين اساسين :
وزير الصحة يجب ان يكون بروفيسور وامينه العام ادراري تخصص الصحة صاحب خبرة ودرجة رفيعة
تشكيل لجنة وطنية لاعادة النظر في ميزانية قطاع الصحة وفق دراسة واقعية وعلمية لاحيتاجات المواطنين

الشق المتعلق بالهياكل الصحية
- انشاء مراكز طبية متخصصة وتزويدها باخر التكنولوجيا الطبية
-تشكيل لجان وطنية صحية وادراية لدراسة وضعية الهياكل الموجودة حاليا ةتقيين ادائها الكمي والنوعي
- تحديث المستشفيات الجامعية وفتح المزيد من الاقسام مراعاة للتخصصات المطلوبة
- اعطاء صلاحيات اكبر لمديري المستشفيات الجامعية مع مجالس الادراة للقضاء على طول مدة الاجراءات للتزود بالمنتجات الطبية والعتاد مع رقابة مالية مركزية في الوزارة
- تجديد بعض الهياكل الاستشفائية البالية باحدث وسائل البناء الحديثة المطابقة للمواصفات الدوليىة مع دفتر شروط اهمه ضمان العملية (نرى في كثير من الاحيان ان مدة التجديد تاخذ سنوات وما تكاد تنتهي حت تظهر العيوب)
- الاهتمام بمحيط الهياكل خصيصا الحدائق
- انشاء مستشفيات في مناطق سياحية وتشجيع الشراكة مع دول متقدمة وهذا للوصول الى سياحة طبية(طبعا اهم شيء هنا الجانب البشري .......)
- تعزيز الامن بالمرافق الاستشفائية
......يتبع بحول الله

حياكم الله اهل منتدانا وشكر خاص لاخونا الادمن
تبعا لقطاع الصحة
الشق المتعلق بالاطباء مرحلة التكوين:
- المستشفيات الجامعية الحالية تعتبر كافية نسبيا لتكوين الاطباء اللهم في الصحراء (نرى وجوب فتح مستشفى جامعي كبير في ورقلة او غرداية مع تهيئة الظروف الملائمة للاساتذة والاطباء)
- تشكيل لجنة وطنية لاعادة دراسة مايعرف بالخارطة الصحية(توزيع الاطباء على مستوى الوطني في القطاع العام والخاص)لتغطية صحية أكبر وأعدل
- طلبة الطب يقبلون بمعدلات جيدة ’وان اقتضى الامر مسابقة
- تسهيل عملية الاحتكاك بالمؤسسات الاستشفائية وتنظيمها ابتداء من السنوات الاولى للتكوين
- رفع نقطة الاقصاء لسبعة في سنوات التكوين وتحديد مدة زمنية لاكمال الدراسة (بعض الطلبة الان يتخرجون بعد سنوات طوال اضافة لسنوات التكوين)
- مدة سبع سنوات جد معقولة لتكوين الطالب ولكن يجب اعادة توزيع المواد العلمية على مر السنوات وفق دراسة يعدها اساتذة من ذوي الخبرة وتكون موحدة على كامل القطر الوطني(مثلا الان يدرس امراض الكلى في العصمة في سنة خامسة بينما تدرس في سطيف في سنة رابعة)
-طالب الطب يمنح ابتداء من السنة السادسة شبه راتب ويرفع في سنته النهائية (السنة السادسة تعتبر الفارق بين تكوين المهندسين واصحاب الليسانس)
-تطوير اسلوب الامتحانات وتنظيم مسابقات بين كليات الطب
-اعادة النظر في البرنامج الدراسي الكلاسيكي وتفعيل المناهج التي تهتم بالتطبيقات للنظريات والمواد المدروسة (مثال بسيط اسال طالب الطب لما يدرس الفيزياء او الرياصيات في سنة اولى؟؟ فلو راى تطبيقهما في مجال الطب لراى اهيميتها واستفاد منها ولربما طورها)
- الاهتمام اكثر بالتطبيقات في المستشفيات وجعلها مادة امتحان واجبة (اضافة للنظري) في كل التخصصات
-الزام طلبة السنة النهائية على اعداد مذكرات تخرج نظرية وتطبيقية
- تحفيز طلبة النهائي ماديا وفتح ابواب التخصص من غير مسابقة للاوائل منهم
- التحفيز بالبعثات للخارج للتخصص مع شرط العودة

مرحلة مابعد التخرج
...../....

حياكم الله اهل المنتدى
اسمحوا لي اكمل معكم سفرنا في قطاع الحصة وفي مرحلة مابعد التخرج خصيصا
الاطباء العامون

الطب العام ليس نهاية للفاشلين(يعتقد البعض ,ويريد اخرين ان يجعلوا الطب العام فقط لمن فشل في مسابقات التخصص) من المتخرجين وانما اختيار عن قناعة
اعادة الهيبة للطبيب العام بتنظيم عمله وحمايته والرفع من راتبه (توازيا كما قلنا مع القدرة الشرائية للمواطنبن والتي تحتاج لدراسة علمية )
لا يوجد طبيب عاطل عن العمل اذا ماكانت هناك دراسة واقعية للخارطة الصحية (والله مهزلة تجد طبيب معطل عن العمل بعد سبع سنوات دراسة)
الاهتمام بالتكوين المستمر للطبيب بتنظيم ملتقيات محلية ووطنية
تحفيز الاطباء على البذل والعطاء بالترقية وباشراكهم في الاعمال المخبرية والتطبيقية
تغيير الاقسام بشكل دوري حسب ظروف كل مؤسسة
وجوب مرور المرضى في الفحص الاولي على طبيبب عام (نظام معمول به في الدول المتقدم حفاظا على المال العام من ضمان اجتماعي وكسبا للوقت)


الاطباء الداخليين(طور التخصص)

جعل المسابقة وطنبة وقبول اوائل الكليات من غير مسابقة
فتح التخصصات توازيا والخارطة الصحية وتشجيع تخصص التخصص
تحسين طروف تكوين الطبيب الداخلي بتمكينه من الاقامات الجامعية ومن راتب ومنح (بالنسبة للراتب اعتقد الامر سوي مؤخرا)
الطبيب الداخلي تحت الاشراف المباشر للاخصائيين والاساتذة

الاهتمام اكثر بالجانب التطبيقي في سنوات التخصص

اعادة الاعتبار للدروس النظرية (الزام الاساتذة من رتبة الأستاذية والمساعدين على تقديم دروس محدثة كما ونوعا)
الحجم الساعي للدروس النظرية وتوزيعها على السنوات يخضع طبعا للمجلس العلمي لكل تخصص
النظر في العبور التلقائي مابين السنوات (عامل مثبط) وتفعيل الامتحانات الجهوية بصيغة تتناسب والعمل التطبيقي
تمكينهم من احدث المجلات المرموقة بنسخها الالكتورنية والورقية
اعداد اهداف وبرامج خاصة لكل سنة
اضافة تكوين بالخارج اجباري في في احدي السنتين النهائيتين لا يقل عن ست اشهر (للرفع من المستوى)مع مذكرة خاصة بالتربص
الاهتمام باللغة الانجليزية وترقيتها لاهميتها البالغة(كل البحوث الحديثة تنشر بالانجليزية)
حساب سنوات التكوين في سن التقاعد(تقسم الان الى النصف)وفي هذا ظلم كبير لكل الجهد الذي يبذلونه

...../....



ا

حياكم الله وبوأكم الجنة أما بعد
نكمل معكم اليوم مشوارنا في سبل علاج قطاع الصحة

الشق المتعلق بالأطباء المتخصصين

العمل بنظام السنة الاضافية ما بعد التخرج داخل أي مؤسسة يريدها الطبيب لاكتساب المهارة (بمجرد ما ينتهي التكوين يرمى بالطبيب لوحده و أحيانا في أحلك الظروف)
تمكين الطبيب المختص من راتب مريح ردما للهوة الكبيرة بينه وبين اقرانه في القطاع الخاص
إعادة النظر في توزيع المتخصصين بعد التخرج(فلا يكفي ان نقول لهم اذهبوا للجنوب الكبير وانما ضمن سياسة كاملة متكاملة في شتى المجالات)
إنشاء خلية استشارية من رؤساء المجالس الوطنية وإشراكها في مسالة التوجيهات
التحفيز على الذهاب الى مناطق الجنوب ماديا والقضاء على فوضى التوجيه بإنشاء خلايا متخصصة في عدة مجالات حتى لا يكون المختص وحده مبتور الجناح(أحيانا يوجه مختص الى مستشفى,اصلا لا يمكن له ان يعمل فيه لغياب بعض التخصصات الأخرى)
اشراك المختصين(نقاباتهم)في الاعداد لقانونهم الخاص (ننتظر الافراج عن هذا القانون المخفي )
الحد من النزيف الى القطاع الخاص بطريقة شرعية وغير شرعية ب:
-توفير الوسائل البيداغوجية من اجل تكوين مستمر وفعال
-توفير الوسائل المادية في المستشفيات حسب الاحتياجات الفعلية للمتخصصين وليس حسب قرارات ادراية من الوزارة(هناك مئات الملايير من العتاد التي تركد في سبات عميق لأنه لا يوجد من يستغلها)
-مناقشة مسالة فتح فحوصات خاصة في المستشفيات العمومية(فحص خاص لكل متخصص يعود النصف له)كما هو معمول به في بعض الدول
-الحق في ممارسة نشاط تكميلي بصيغ جديدة مع تشديد الرقابة من الادارة الوصية

الشق المتعلق بالاساتذة المساعدين والاساتذة

اضافة الى المفترحات التي يشتركون فيها مع نظرائهم المتخصصين نحيلكم الى مقترحات النهوض بالتعليم الجامعي بصفتهم ينتمون اصلا الى وزارة التعليم التعليم العالي
-ونرى اهم نقطة للنهوض بهذا الصنف هي تطبيق تعليمة مسابقات رؤساء الاقسام (هناك من يشغل المنصب من عشرات السنين ولا تجده يقدم شيء)
وفقكم الله

ملاحظة : قد أطلت قليلا في موضوع الصحة بصفتي أستاذ مساعد جامعي واستشاري جراحة الكلى والمسالك البولية

في انتظار ما سيضيفه اخواننا واخواتنا في باقي القطاعات اريد ان اطرح عليكم هذا السؤال:
هل حقيقة غابت عن حكامنا واحزابنا هكذا مقترحات ؟؟؟انا ادرك تماما اني أجتر واكرر من حيث لا ادري الكثير منها ,,,,ولعل هناك من يسال عن جدوى هاته الخربشات فقد سمعها مرارا وتكرارا....
وحق للسائل هذا ,فانا عن نفسي ارى ان المشكل ليس في سن قوانين جديدة بل في تطبيق الموجودة,,
المشكل ليس في نقص الافكار (فان لم تكن, استوردها النظام وما نظر بين طيات شعبه)
المشكل في اننا فقدنا الامل في كلمة التغيير , فقدنا الامل في كوننا قادرين على النهوض من هذا السبات حتى في ادق تفاصيل حياتنا
فقدنا ثقتنا في انفسنا وقدراتنا على النهوض استنانا بالمعاقين تارة وبالمعوقين(مفعول بهم)تارة اخرى ((لا اقصد الاعاقة الجسدية طبعا))
المشكل في اننا جعلنا انفسنا في محل المفعول به دائما منصوبين غير مرفوعين
واحيانا مجرورين الى خارج دائرة الحضارة والتاريخ كما يسميهما استاذنا مالك بن نبي عندما يصف حال شعب ماقبل الحضارة

المشكل في ان بوادر التغيير لا نراها ولن نراها مادمنا نريد ان نراها في غيرنا فقط او في غيرنا قبل انفسنا...
لست ادري هل نفهم يوما ان الحقوق تؤخذ باداء الواحبات؟؟؟ يا لها من معادلة
هل نفهم ان سنة الله في خلقه سائرة فينا وان الله لن يغير من امرنا مالم نغير مابانفسنا(ويعلم الله كم ينتظرني من عمل)
نطمح لبرلمان قوي يعيد الثقة بين الحاكم والمحكوم لانها الوسيلة الوحيدة لوضع السكة على الطريق والا فليل الامة بعيد الانجلاء
يلعب النظام هاته الايام على وتر الشرعية ,يريد ان يضفي مصداقية على الانتخابات ويري العالم ديمقراطية الجزائر وهنيئا لنا "حنا في حنا...
بؤس النظام يتجلى في ربط ديمومته بديمومة الدولة .هذا الربط العجيب..
قال بومدين يوما انه يريد تكوين دولة لا تزول بزوال الرجال ,, فيا بومدين اسمع مااصحابك اليوم قائلون....
عندما نترك عقيدة الاسترجاع للغيب وحده فيما لا نملك له حولا ولا قوة ونعي اننا كما نولي يولى علينا ,عندها فقط نتغير ,عندها فقط نكون فاعلين في مصيرنا وواعين بنهضتنا
نريد ان يكون التغيير تنازليا ونحن مشاركين في اعاقته الى الاذقان ,,,
هل يمكن ان يكون؟؟؟
يفنى هذا النظام ونفنى وتبقى هذه الارض الطيبة للطيبين
سلبية زائدة صحيح؟؟؟
وفقكم الله

حياكم الله وبياكم اهل منتدانا
بارك الله فيك اخي سليم على كلامك الجميل
انما هي مجرد افكار اتشاطرها معكم و متأكد انها لا تخفى عليكم
وفقنا الله جميعا الى مايحبه ويرضى

حياكم الله اهل منتدانا
نكمل معكم اليوم رحلة الاقتراحات في ظل عزوف الأخوات والأخوة عن المشاركة في هذا الأمر,
قطاع الفلاحة
لا يخفى على احد أهمية هذا القطاع في الحفاظ على استقرار البلد بصفة عامة واستقرار أمور الحكم للدكتاتوريات او للديمقراطيات ولكن لا حياة لمن تنادي
الشق المتعلق بالأرض :
-الاهتمام بالإطارات الجامعية الفلاحية( المهمشة في مكاتب صماء ) وتحسين نوعية التكوين الجامعي والتقني في الميدان
-المسارعة في حل مشكلة العقار ألفلاحي بإنشاء محاكم خاصة بالعقار الفلاحي سواء في مابين الخواص او مابين الدولة والخواص
-تشكيل لجنة وطنية لعمل مسح للعقار الفلاحي على مستوى كل الوطن
-تصنيف الاحتياط العقاري الفلاحي حسب طبيعة الأرض ومكان تواجدها(مناطق سهلية,سهبية,رملية..) ودراسة امكانايات استغلالها على مدى السنة
-تشكيل لجنة لدراسة مخزون المياه الجوفية والسطحية موازاة مع لجنة العقار بالمناطق السالفة الذكر
-تشكيل لجنة لدراسة الحاجيات السنوية لأهم المزروعات (لن يكون امرا صعبا بما أننا نستورد للأسف كل شيء)
-إحياء شعار الأرض لمن يخدمها (من غير تأميم ممتلكات الناس)
. بتحفيز الخواص على استغلالها ماديا ومعنويا
.منع كراء الأراضي الفلاحية مابين الخواص وتقنين العلمية لكي تمر على
المصالح الفلاحية وفق دفتر شروط محدد
.منع فوضى الاستغلال(كل فرد يزرع ويغرس ما يشاء في اي وقت شاء)
.شراء الأراضي من الخواص حالة عدم استغلالها لمدة معينة
-وضع سياسة متوسطة المدى للوصول الى اكتفاء ذاتي و لو في بعض المواد ذات الاستهلاك الواسع(للأسف نلاحظ سياسات ظرفية لا تدوم إلا بضع أشهر كما حدث مع البطاطا :اكتفاء ذاتي لمدة سنتين ثم يرتفع سعرها الى 100 دج في غياب اي متابعة)
-تشكيل لجان وطنية لمتابعة زراعة اهم المنتجات (القمح وأنواعه ,البطاطا,الطماطم ,البصل...)
-منح بطاقات تعريف (وإعطائها أهمية بطاقات فصيلة الدم السالبة) لمنتجي أهم المنتجات الفلاحية من باب التخصص والتكامل في عملية الإنتاج
-متابعة هذه الفئة من المنتجين وتقديم كل الدعم المادي والمعنوي لهم مع دفتر شروط يحقق نتائجا مستدامة حسب دراسة علمية وليس حسب قرارات سياسوية
-تسهيل حصول الفلاحين على قروض بلا فوائد مع تأخير التسديد او الدخول بأسهم معهم في حالة العجز او فتح راس المال العقاري
-تسهيل حصول الفلاحين على احدث وسائل الانتاج العصرية
-الاهتمام بعنصر التخزين(الذي يتباكى عليه كل وزرائنا من سنوات من غير ان يحركوا ساكنا)من اماكن تبريد وغيرها وفقا لسياسات الانتاج الفصلية حسب كل منطقة
-تكفل الدولة بشراء الفائض من الانتاج(يا رب) حتى لا يتحمل الفلاحين الخسارة
-الضرب بيد من حديد على منح رخص استغلال العقار الفلاحي في البناء
-تشجيع الشراكات الاجنبية مع الدول المتقدمة للاستفادة من خبراتها
-التعاون وحتى الاستثمار في بعض الدول كالسودان مثلا(لا ينقص المال بقدر الافكار والارادة للأسف)
-حماية المنتجين المحليين (تدخل في حماية الاقتصاد الوطني بصفة عامة)بفرض ضرائب على المنتجات الثانوية او منع بعضها وتأميم عملية الاستيراد او جعلها تحت الإشراف والمراقبة المباشرة للدولة
الشق المتعلق بالحيوان :
... يتبع بحول الله

حياكم الله اهل منتدانا
عودا حميدا اخونا الادمن وانتهز الفرصىة لاطلب منك مرة اخرى ان تعفيني من الاشراف على هذا القسم وهناك من الاخوة والاخوات ممن يسجل حضور ومشاركات اكثر واكيد سيكونون انفع مني لهذه المسؤولية

الادمن:يعتبر قطاع الفلاحة من الركائز الهامة التي تؤثر على إستقلالية القرار السياسي
ابن باديس:للاسف هذا النظام كغيره من الانظمة الدكتاتورية الغبية تجعل من استقلالية قرارتها السياسية وحتى السيادية منها اخر شيء تفكر فيه وبما انها تعيش البوهيمية(اليوم وفقط) وفي وسط الفوضى المطلقة (وليست الخلاقة) فلا عجب ان ترى الكارثية في كل امر

الشق المتعلق بالثروة الحيوانية :يقال هناك حوالي عشرين مليون رأس في الجزائر(بينما اللحم لا يأكله الا الأغنياء ...)
الحقيقة كلما بعد التخصص نقصت الاقتراحات ولهذا اطلب مرة اخرى من اخواننا المشاركة

-الاهتمام بالبحث العلمي فيما يخص تطوير السلالات التي تتلاءم مع المناخ
-إحصاء عدد رؤوس القطعان الفعلي (الغنم والبقر والإبل)
-تصنيف المناطق الرعوية حسب مناطق تواجدها وإمكانيات استغلالها
-الاستغلال العقلاني للمناطق الرعوية حفاظا على ديمومتها
-إحصاء عدد الموالين وتصنيفهم حسب إمكانياتهم
-تشجيع الموالين على التكتل في جمعيات لتسهيل عمليات المراقبة والاستفادة من الإعانات
-تحفيز الموالين الصغار ماديا وبقروض لتنمية ثروتهم الحيوانية
-تشجيع العائلات الريفية للوصول لاكتفاء ذاتي فيما يخص الدجاج والبيض والحليب بمنحهم قروض مصغرة(هناك تجربة ناجحة ورائعة في بنجلادش لصاحب جائزة نوبل محمد يونس)
-محاربة التهريب والنزيف الذي تشهده حدودنا لقطعان الماشية
-توفير الأعلاف بتشجيع الاستثمار فيها في المناطق الرعوية
-الحد من الذبح غير المنظم الذي يهدد بعض السلالات
-الإكثار من حملات التوعية ضد الأمراض المنتشرة بين القطعان وتقريب المصالح البيطرية من الموالين
-مراقبة عملية استيراد المواشي ومتابعتها
-الاستعانة بالخبرات الأجنبية ممن حققت اكتفاء ذاتيا وفي طور التصدير

الاهتمام الكبير بالجنوب الجزائري الصحراء الكبيرة هي نعمة للجزائر

حياكم الله اهل منتدانا
بوركتم اخي الادمن ووفقكم الله الى مايحبه ويرضى

حياكم الله اهل منتدانا
نكمل معكم بعض المقترحات في قطاع جد حساس وهو الثقافة
حاول اشباه المثقفين من المسؤولين اختزال هذه الكلمة في شطحات بعض الكتاب المقربين منهم وفي رقصات وفي صراخ اخرين واخريات باسم الفن حتى ان كلمة ثقافة التصقت اليوم بالرقص والغناء
ولا ريب ان محاولة تشويه او تحريف ثقافة شعب ابي اصيل وجعلها تسير وفق اهواء بعضهم ممن ينكر هويته من حيث لا يدري او باسم التقدم والتحرر يحتاج الى جهد جهيد وكيد مكيد وعليه نرى بعض الاولويات التي نعتبرها حجر الزاوية في احياء ثقافة الامة
على هذا الاساس وتجنبا لاي حساسية يجب ان نتفق على قاعدة اساسية في الحراك الثقافي الا وهي ان يكون النشاط مهما كان نوعه لا يصطدم مع شرع او عرف

- وزير الثقافة ينتخب من وسط المثقفين انفسهم (تقترح اسماء يختار البرلمان اسما)
-مدير الثقافة الولائي يكون محل اجماع ويشهد له اسهاماته في المجال الثقافي(تجد اليوم مدير ثقافة كان في مصلحة الادارة والمنازعات العاقارية مثلا؟؟؟؟؟)
-احصاء دور الثقافة على المستوى الوطني وتقييم ادائها
-اعداد برنامج ثقافي وطني لتحفيز مثقفينا على الابداع
-اشراك المثقفين في تطوير البرامج وتنمية الذوق الجمالي العام
-اعادة النظر في البرامج التعليمية الثقافية (شبه منعدمة او تافهة) على كل مستويات التعليم ما قبل الجامعة
-الاهتمام بالجمعيات الثقافية الجامعية والمدنية التي تخاطب العقل والفكر قبل الجسم(الان كما قلنا كلها تقريبا رقص وغناء)
-تشجيع الفن الراقي فيما يخص الغناء بانتقاء الكلمات والموسيقى وابعاد اشباه الفنانين ذوو المستويات المتدنية التي تفسد بما تقدمه اكثر ماتصلح
-اعداد برامج ثقافية ولائية تتلائم مع طبيعة المنطقة
-جائزة رئيس الجمهورية لاحسن ابداع ثقافي كل سنة
-احياء ملتقيات الفكر والابداع في شتى المجالات
-تشجيع الابداع المسرحي التي من شانه النهوض بمستوى الوعي الجمعوي وجعل هيئة وطنية تشرف عليه وتراقب انتاجاته
-تشجيع الكتاب والمفكرين باخذ اسهاماتهم والتكفل بالطبع والتوزيع
-الاكثار من صالونات الكتاب الهادف وتشجيع الاحتكاك بين الكتاب والقراء
-تحفيز المثقفين من ذوي الامكانيات على فتح ماقد نسميه مقاهي ثقافية خاصة تكون خلايا لدور الثقافة وفضاءات لاكتشاف المواهب

السياسة مفسدة الثقافة

حياكم الله اهل منتدانا الكرام
شكرا على المرور الكريم لاخواننا وانا معكم قلبا وقالبا فيما تفضلتم به
لهذا اقترحنا اخي الادمن واخي سليم ان يكون وزير الثقافة واطاراتها من اهلها اصحاب فكر وابداع لا تحدهم احزاب وادراة
واقترحنا اخي سطيف الحديث عنها ضمن برنامج متكامل من اصلاح التعليم والقضاء والاقتصاد (الذي ارى ان ركيزته في هذه المرحلة الفلاحة)

بارك الله فيكم واسكنكم الجنان