أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة , مرحبا بك
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام
إلى اسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك

شكرا
إدارة منتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة
أحباب حزب الحرية والعدالة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى أحباب حزب الحرية والعدالة من الجلفة - الى كل الجزائر والجزائريين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعترافات متأخرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نجوى
مميز تجاوز المئتان نجمتان
مميز تجاوز المئتان نجمتان
نجوى


عدد المساهمات : 300
تاريخ التسجيل : 01/01/2012
العمر : 39
الموقع : www.facebook.com

اعترافات متأخرة Empty
مُساهمةموضوع: اعترافات متأخرة   اعترافات متأخرة I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 28, 2012 1:18 pm

1-
اعترافات حول الحضارة
الغربية والإسلام ونبينا محمد
صلى الله عليه وسلم


ما أكثرهم أولئك المغترين بالحضارة
الغربية ، وإن شئت فسمها (الحظيرة) ..نعم .. إنها حظيرة كبيرة مليئة بالحيوانات
الناطقة التي هي في صورة إنسان كما قال تعالى :
(( إِنْ
هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً))
(الفرقان:
من الآية44) . وإن وصلوا إلى ما وصلوا إليه من تقدم مادي ، فإن الأمم إنما تقاس
بأخلاقها وآدابها ،لا بتقدمها المادي وصناعتها ، وقديماً قال الشاعر العربي :



وإنما
الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همُ ذهبت
أخلاقهم ذهبوا


وصدق والله .. فها هي ذي الحضارة المزعومة التي هي بلا أخلاق ولا قيم
ها هي بدأت تحتضر ، وتوشك على الذهاب والأفول ، وقد صرح بذلك كبار فلاسفتها
ومفكريها وعلمائها ...وإليك بعض أقوالهم :



يقول " أليكس كاريل " وهو عالم كبير من علماء هذا القرن :


إن الحضارة العصرية (الغربية) تجد نفسها (اليوم) في موقف صعب، لأنها
لا تلائمنا، فقد أنشئت دون أية معرفة بطبيعتنا الحقيقية ، إن أنها تولدت من خيالات
الاكتشافات العلمية، وشهوات الناس ، وأوهامهم ونظرياتهم ، ورغباتهم ، وعلى الرغم
من أنها أنشئت بمجهوداتنا، إلا أنها غير صالحة بالنسبة لحجمنا وشكلنا "



يقول الرئيس ولسون قبل وفاته بأسابيع قليلة :


إن حضارتنا لا تستطيع الاستمرار في البقاء من الناحية المادية، إلا
إذا استردت روحانيتها"



وأخيراً يقول الفيلسوف الإنجليزي المعاصر ( برتراندرسل) : ( لقد
انتهى العصر الذي يسود فيه الرجل الأبيض) نعم انتهى ذلك العصر ، والمستقبل بإذن
الله لهذا الدين .. المستقبل للإسلام .



والآن أترككم مع هذه الاعترافات لبعض فلاسفة الغرب ومفكريهم ليتحدثوا
بكل صراحة عن حضارتهم المعاصرة :



((حضارتنا الغربية في حالة احتضار))



هذا الاعتراف للبروفيسور ( سيمون جارجي ) رئيس مركز الدراسات الشرقية
بجامعة جنيف ... يقول في اعترافه :



( أنا من الذين يعيشون نوعاً من الوجل والخوف على ما وصلت إليه
حضارتنا الغربية المادية ، إننا نعيش أزمة ضمير ووجدان خانقة ، وإنني من المعتقدين
أن حضارتنا الغربية بمفهومها القديم والتقليدي هي الآن في حالة احتضار، وإنها تعيش
الآن نوعاً من موجة التحول الذي لا
نعلم ماذا سينتج عنه ... نحن الآن نشاهد
حضارة تنازع وتوشك على الموت – وستموت بلا شك – وهي تموت ، ولا بد أن ينشأ عنها
حضارة جديدة ، أما إذا تساءلنا عن السبب ، فهناك أسباب متعددة منها بالأخص أن
الغرب قد فقد المرتكزات الروحية الثقافية الدينية التي كان يرتكز عليها ، فلم يعد
هناك شيء يركن إليه.. فالديانة النصرانية فقدت مقوماتها ، والتوق إلى الروحانيات
انتهى واضمحل من النفوس ، فأصبح في الغرب نوع من الفراغ ، ونوع من الضياع الشامل
تكتوي به الآن الأجيال الشابة ، وأكبر برهان على ذلك أن هناك إقبالاً شديداً بين
شباب الغرب على دراسة ما نسميه عندنا في الجامعات بـ (تاريخ الديانات) ...



نحن نعيش الآن في نفق مظلم ،
ولا نزال ننتظر النور الذي سيهدينا
.



ولا شك أن الإٍسلام هو
النور الذي سيهديهم ويخرجهم من الظلمات إلى النور ، قال الله تعالى :
((
وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ
مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ))

(الشورى: من الآية52) ولكن متى يكون ذلك ؟ الله وحده هو الذي يعلم .



(( نحن معكم بقلوبنا وعقولنا وأرواحنا))


هذا الاعتراف للدكتور الألماني الغربي (هاينزا سلنجر ) مدير شركة
ألمانية ، وعضوُ في مجلس الإدارة المنتدب بشركة (مان) الألمانية ، الذي وقف أمام
جمع من رجال الاقتصاد السعوديين قائلاً في صراحة ووضوح :



( إنني أحييكم ليس فقط باسم شركات " مان " ولكن باسم الشعب الألماني الصديق لشعبكم ، الذي
يحمل للعرب والعروبة كل مشاعر الحب والوفاء والتقدير .



إنكم تأتون من بلاد بعيدة ..
من بلاد الشمس المشرقة، من بلاد المعرفة ،
ومصدر الحضارات القديمة .. من بلاد شرفها الرب بنزول القرآن فيها ، بلادكم المقدسة
مهبط الديانات السماوية السمحة
حيث يُحكم بشريعة الله ، نحن الألمان ننظر
إليكم بكل إجلال واحترام ، وأعلن على الملأ أننا نحن الألمان معكم بقلوبنا وعقولنا
وأرواحنا ...



إن الانحلال والفساد بدأ
ينخر في عظامنا يوم حدنا عن طريق الدين ، وها هي أوروبا تنحدر أخلاقياً إلى الحضيض
. ...



إنكم في المملكة العربية السعودية في نظري ونظر الكثيرين من أمثالي
تمثلون أمل العالم أجمع في العودة إلى الفضيلة والدين ومعرفة الطريق إلى الرب ،
إنني لا أخاف ، وأعلنها مدوية : إننا معكم بقلوبنا وعقولنا وأرواحنا ، ولا نخشى تهديداً ولا وعيداً .



أنتم تعلمون جيداً أننا
عندما كنا ضدكم كانت هناك قوة فوق قوتنا تحرك إرادتنا ضدكم ، ولكنها حكومات تحرك
حكومات والشعب الألماني الصديق للعرب والمسلمين لم يتأثر بكل هذه الضغوط والدعايات ، ويحمل في قلبه لكم كل حب وتقدير ، ونقدر بإجلال واحترام كفاحكم في
جميع المجالات، وننظر بإعجاب سياسة حكوماتكم الحكيمة المتعلقة بقيادة خادم الحرمين
الشريفين، ونؤمن أن قيادة العالم الروحي تبدأ من المملكة العربية السعودية حيث
الحرمين الشريفين، وإني أقرأ كثيراً وبتمعن وإعجاب قرآنكم الكريم السمح ، وأشعر
بتعاطفي معكم ، وإني في مكاني هذا ، ومن موقفي الرسمي في الشركة ، أشعر بالغبطة
لوجودكم بيننا ، وأشعر أن الله معنا ، وأرسلكم إلينا لا لننتفع ماداً فقط ، بل
أرجو مخلصاً أن نستفيد منكم خلقياً ودينياً [6]



" كنت نصرانياً "


هذا الاعتراف لرجل كان نصرانياً فأسلم واعتنق الدين الحق، بعد تفكير
عميق، وصراع نفسي حاد، دام عدة سنوات، يقول في اعترافه :
[" عشت منتسباً إلى النصرانية عشرين
عاماً تقريباً، ولمَّا تبينت حقيقة موقفي في هذه الحياة وأبصرت طريقي، ( واعتنقت
الإسلام )، شعرت بارتياح تام، وهدأت نفسي إلى حد لا أعرف له وصفاً، وصلتُ إلى
النهاية الحقيقية، وبلغتُ قمة ما كنت أطلبه وأرجوه، وكأن الإسلام بالذات كان غايتي
وهدفي منذ بداية الرحلة، كل ذلك حيث في غضون دقائق عقيب إسلامي، أدركت مبلغ الضياع
الذي كنت فيه، وإهدار ما مضى من العمر في ظلمات أو سبات عميق، فانفلق الصبح،
وأفقتُ من الوهم إلى الحقيقة، أحسستُ بأن كل شيء في نفسي قد بدأ يتغير ويتبلور
ويتضح.



كان موقفاً مذهلاً حقاً لا
يوصف، وكانت تجربة يستحيل أن يحس بها غير الذي ذاق حلاوتها، وأحسّ بالفارق الحقيقي
الهائل بين شعوره الآني في تلك اللحظات،
وبين شعوره في لحظات سبقت ذلك .



فلو قلت إنني كنت كالعجماء
وعقلت فجأة، فأصبحت آدمياً عاقلاً، أو قلت إنني كنت في ظلمة حقيقية ( أعمى )،
فأبصرت فجأة، ورأيت كل شيء حولي على حقيقته، أو قلت بأن كل ما مضى من حياتي كان
وهماً وحلماً فأفقت منه، لو قلت كل ذلك لما وفيت الموقف حقه، من التعبير والوصف،
لقد أحسست بإنسانيتي وبوجودي، وأبصرت نفسي "] ثم يضيف :



[" لم أكن أتوقع أن يُحدِث
قراري الأخير باعتناق الإسلام، كل هذه التغييرات في نفسي ومشاعري في غضون دقائق
قليلة، وتلاشت الهواجس والمخاوف التي كانت تجول في رأسي، أصبح لدي من الشجاعة ما
يكفي لمواجهة كل الاحتمالات، فقد تضاءلت أمام عيني كل القوى الأرضية ، وكنت واثقاً
من أن ما أفعلهُ هو الصواب، وهو ما يريده
مني خالق الكون العظيم، فأي قوى تخيفني بعد ذلك: "



هذا ما قاله الأستاذ (واصف
الراعي)،بعد رحلةٍ طويلةٍ انتهت باعتناقه للإٍسلام، نُهديه إلى جميع النصارى
وغيرهم، وندعوهم إلى البحث عن الحقيقة بعيداً عن الهوى والتعصب، والتقليد الأعمى،
قال الله تعالى
: (( وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخَاسِرِينَ))
(آل
عمران:85)



وقال سبحانهSad( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ
تَكْفُرُونَ بآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ))



(آل عمران: 70)


وقال سبحانه: (( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا
فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ
وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا
خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ
وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ
وَكِيلاً))
(النساء:171)


والآيات في ذلك كثيرة لمن
أراد معرفة الحق، والله الهادي إلى سواء السبيل .







أبناء
قومي يدخلون في دين محمد


هذا الاعتراف للكاتب الايرلندي الشهير ( جورج برناردشو ) الذي أطلقه ليكون نبوءة تكاد تتحقق في زمننا
هذا وفي الأزمان المقبلة إن شاء الله عز وجل ولو كره العلمانيون .



يقول برنارد شو :


" لقد وضعت دائماً دين
محمد موضع الاعتبار السامي بسبب حيويته العظيمة ، فهو الدين الوحيد الذي يلوح لي
أنه حائز على أهلية العيش لأطوار الحياة المختلفة بحيث يستطيع أن يكون جذاباً لكل
زمان ومكان ، لقد صور " أكليروس القرون الوسطى " الإسلام بأحلك الألوان
إما بسبب الجهل وإما بسبب التعصب "



ثم يضيف قائلاً :


" لقد درست محمداً
باعتباره رجلاً عظيماً فرأيته بعيداً عن
مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى " منقذ البشرية " وإنني لأعتقد أن رجلاً
مثله لو تولى حكم العالم الحديث لنجح في حل مشكلاته بطريقة تجلب إلى العالم السلام
والسعادة اللذين هو في أشد الحاجة إليهما ، وفي الوقت الحاضر دخل كثير من أبناء
قومي من أهل أوروبا في دين محمد حتى ليمكن أن يقال إن تحول أوربا إلى الإسلام قد
بدأ ، لقد بدأت أوروبا الآن تعشق الإسلام ، ولن يمضي القرن الحادي والعشرون حتى
تكون أوروبا قد بدأت تستعين به في حل مشاكلها " .



هكذا تنبأ برناردشو ، ويبدو
أن النبوءة بدأت تتحقق فقد ذكرت صحيفة
" نيويورك تايمز " الأمريكية أن الإسلام ينتشر بسرعة فائقة وبصورة لافتة
للنظر ، وأضافت أن مدن نيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو وديترويت أصبحت مراكز كبرى
للدين الإسلامي .



كما نشرت مجلة " تايم
" تحقيقاً بعنوان : ( الأمريكيون يولون وجوههم خمس مرات نحو مكة ) قالت فيه : " إن المسلمين في أمريكا أصبح
صوتهم مسموعاً ، وأصبحت لهم كلمة أكثر من أي وقت مضى بعد أن كان اللوبي الصهيوني
له اليد العليا ، وكان الأمريكيون منذ أكثر
من عشرين عاماً ينظرون إلى الإسلام على أنه من الديانات المتخلفة ، ولكن بعد
دخول عدد كبير إلى الإسلام سواء من السود أو البيض ، بدأ
الأمريكيون يغيّرون نظرتهم إلى الإسلام والمسلمين في أمريكا "



وصدق الله إذ يقول : (( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى
وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ)) (الصف:9)














الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجوى
مميز تجاوز المئتان نجمتان
مميز تجاوز المئتان نجمتان
نجوى


عدد المساهمات : 300
تاريخ التسجيل : 01/01/2012
العمر : 39
الموقع : www.facebook.com

اعترافات متأخرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعترافات متأخرة   اعترافات متأخرة I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 28, 2012 1:26 pm

سبحان الله شهد شهودمن أهلهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعترافات متأخرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب حزب الحرية والعدالة :: المنتدى الإ ســـــلامي دين ودنيا :: مصادر الإسلام -علوم القرآن والسنة-
انتقل الى: